المديح والهجاء، وبخاصة على شعره فى الوصف (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى ٢٨٩، وفيات الأعيان، لابن خلكان ١/ ٤٤٢)، وقد جرى نقاش بين طه حسين (من حديث الشعر والنثر ٢٢٧) وعمر فروخ، فيما إذا كان أسلوبه يدل على إرث يونانى، أو أنه كان على الإطلاق عارفا باللغة اليونانية، ورأى سليمان البستانى (مقدمة ترجمته للإلياذة، ص ١٥٥)، وبطرس البستانى (أدباء العرب ٢/ ٢٩٤) ذلك محتملا. أما يوليوس جرمانوس، الذى ذكر الآراء فى ذلك (انظر:
(Julius Germanus, lbn- Rumi's Dichtkunst ٢٧٨
فقد أنهى النقاش فى البدء بقوله:«لم يكن بوسع ابن الرومى أن يتعلم اليونانية من أقارب أبيه، على الرغم من كثرة افتخاره بروميته»(المرجع السابق ٢٦٦، وراجع فيه ص ٢٦٧).
أ- مصادر ترجمته:
أخبار أبى تمام، للصولى ٢٥، ٦٧، مروج الذهب، للمسعودى، انظر الفهرس، الأغانى ١٠/ ٥٩، طبعة ثانية ٢٠/ ٧٢، الموشح، للمرزبانى ٣٥٧ - ٣٥٨، رسالة الغفران، للمعرى، انظر الفهرس، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، سمط اللآلى، للبكرى ١٦٠ - ١٦١، مسالك الأبصار لابن فضل الله ١٣/ الورقة ١٥٥ أ- ١٧٦ أ، المنتظم، لابن الجوزى ٥/ ١٦٥ - ١٦٨، إرشاد الأريب، لياقوت ١/ ٢٢٤ - ٢٢٧، فى مواضع مختلفة، معاهد التنصيص ١/ ١٠٨ - ١١٨ وانظر: بروكلمان، فى الأصل، I ,٧٩ - ٨٠ وفى الملحق، I ,١٢٣ - ١٢٥ عباس محمود العقاد، ابن الرومى، حياته من شعره، القاهرة ١٩٣١، طبعة ثانية ١٩٣٨ (•)، أنيس المقدسى، أمراء الشعر العربى، بيروت ١٩٣٢، ٢٧٢ - ٣١٨، أعيان الشيعة، للعاملى ٤١/ ٢٨١ - ٢٨٤،
Rhuvon Guest, Lifrandwordsoflb ner Rumi, London ١٩٤٤
وانظر فيه:
A. S. Trittonin: BSOAS ١١/ ١٩٤٣ - ٤٦/ ٨٧٣ - ٨٧٤; A. J. Arberryin: JRa S ١٩٤٥ - ١٩١, ١٩٢; E. Gracia Gomezin: Andalus ١٠/ ١٩٤٥/ ٤٧٦ - ٤٧٧
ونقل حسين نصار كتاب روفون جست: ابن الرومى حياته وشعره، إلى العربية، طبع فى بيروت دون