[أبو الطيب محمد بن عبد الله بن أحمد اليوسفى الكاتب]
كان أديبا، راوية، شاعرا، تتلمذ للمازنى، وغيره من لغويّى البصرة، قيل: إنه جمع دواوين كثيرة، ورواها، توفى، على ما يحتمل، بسامراء، بعد سنة ٢٦٠/ ٨٧٤.
أخبار الشعراء، للصولى ٢٤٠ - ٢٥١، الوافى بالوفيات، للصفدى ٣/ ٣٣٩.
١ - كان ديوان شعره ٥٠ ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص ١٩٣).
٢ - له كتاب رسائل، (انظر: المصدر نفسه ١٣٧) ٣ - كتاب الفصول فى الرسائل المختارة، (المصدر نفسه).
آل المهلّبى:
[محمد بن أبى عيينة المهلبى،]
كان شاعرا، يلى الرّىّ أيام المنصور، (انظر:
الأغانى (A.Ghedirain: Arabica ١٠ /١٩٦٣ /١٥٧، ٧٥ /٢٠ يرد اسمه فى كثير من الأسانيد، فى تاريخ الطبرى، (انظر الفهرس).
كان ديوانه نحو ١٠٠ ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص ١٨٤).
[أبو جعفر عبد الله بن محمد بن أبى عيينة]
عاش نحو نهاية القرن الثانى/ الثامن، وبداية القرن الثالث/ التاسع، بالعراق، وولى حينا البحرين واليمامة. وكانت بينه وبين الشاعر النحوى مروان بن سعيد بن عبّاد المهلبى، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى ٣٩٨) نقائض، يبدو أنه توفى بعد سنة ٢١٨/ ٨٣٣.
الشعر والشعراء، لابن قتيبة ٥٥٥ - ٥٦٠، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى ١٣٦ - ١٣٧، طبعة ثانية ٢٨٨ - ٢٩١، الكامل، للمبرد ١/ ٢٤٠ - ٢٤٣، الأغانى ٢٠/ ٧٤ - ١١٨.
A. Ghedira, Deuxpoetedcontem polrainsde Bassar. Lesfererslbn Abi Uyayaniin: Arabica ١٠/ ١٩٦٣/ ١٥٤ ff.,
وفيما يتصل بهذا الشاعر، ص ١٥٨ - ١٦٩، من هذا المقال.