١٦٤ - ١٦٨، الشعر والشعراء، لابن قتيبة ٢٥٤ - ٢٥٥، تاريخ الطبرى ٢٣٠١ - ٢٣٠٣، كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح ٤٥، معجم الشعراء للمرزبانى ٢١٢ - ٢١٣، الأغانى ١١/ ١٩٦ - ٢٠٢، المكاثرة، للطيالسى ٤٤، سمط اللآلئ ٧٥٠ - ٧٥١، مسالك ابن فضل الله ١٣/ صفحة ١٢ ب، الإصابة، لابن حجر ٢/ ١٢٨٩ - ١٢٩٠، الأعلام، للزركلى ٥/ ٢٤٧.
ب- آثاره:
ترجع صنعة ديوانه للأصمعى، وابن حبيب، والسكرى (انظر: ابن النديم ١٥٨). نقل أبو على القالى جزءا من ديوانه إلى الأندلس، سنة ٣٣٠ هـ/ ٩٤٢ م (انظر: فهرست ابن خير ٣٩٦). وصل إلينا ٩ قصائد من شعره، مع قطع طويلة أخرى (مجموعها ٢٠٠ بيت) وتوجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، ييل، صفحة ٧٨ أ- ٨٦ أ، وبالاضافة إلى المصادر السابقة، توجد أبيات له فى الكتب التالية: مجاز القرآن، لأبى عبيدة ٢/ ١٧٦، البيان والتبيين، للجاحظ ٤/ ٦٧، المعانى، لابن قتيبة ٨٤٠، ١١٥٩، حماسة أبى تمام بشرح المرزوقى رقم ٨٤، حماسة البحترى، رقم ٢٦٩، ٣٠٢ وما بعدها، انظر أيضا: فهرس الشواهد Schawahid -Indices ٣٢٩.
أبو سمّال الأسدى
هو أبو سمّال (وقيل: سمّاك) الأسدى، سمعان بن هبيرة بن مساحق، كان من بنى نصر بن قعين (أسد بن خزيمة): وهو أحد المعمّرين فى الجاهلية والإسلام، أسلم ثم ارتدّ/ ثم عاد إلى الإسلام. وحارب فى القادسية، وعاش حتى خلافة عثمان (حكم ٢٣ هـ/ ٦٤٤ م- ٣٥ هـ/ ٦٥٦ م). ذكر الصفدى (اعتمدنا فى الخبر على لويس شيخو) أنه قابل معاوية. وكانت له «أشعار حسان» فى «كتاب بنى أسد»، وهو أحد مصادر الآمدي، وصلت إلينا له قطعة طويلة (١٦ بيتا)، وأبيات مفردة.