ح- شروح لمجهولين، برلين، سيكون رقمه ٣٥٥ (كما أخبرنى إ. فاجنر)، الظاهرية، عام ٣٣٤٣، مخطوط قديم، انظر: فهرس عزة حسن ٢/ ٢٧٩ - ٢٨٠)، النبى شيث بالموصل (انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص ٢٠٧، رقم ٨)./ ط- مع تخميس لمجهول، فى البلدية بالإسكندرية ٣٧٢١ ج/ ٤ (نسخ فى ١٢٤٥ هـ، انظر: الفهرس طبعة ثانية، ١، أدب ص ١١١).
ى- ترجمة فارسية لبدر الدين الجاجرمى (كشف الظنون ١٣٣٦)، كلية الآداب بطهران ٢٣ - ج/ ٨ (الورقة ٦٥ ب- ٦٨ ب، انظر: الفهرست ١/ ١٦١ وفيه بيانات أخرى)، كلية الآداب بطهران ١٨١ - ج (الورقة ٣٢٩ أ- ٣٣٠ أ، انظر: الفهرست ١/ ٢٢٣)، ترجمة أخرى؟ فارسية، دانشگاه بطهران ٢٣٩٨/ ٩ (ص ١٠٤٥ - ١٠٥١، من القرن العاشر الهجرى).
ومن المشكوك فيه «شرح مختصر الجوينى فى فروع الشافعية»(انظر: كشف الظنون ١٦٢٦، هدية العارفين، للبغدادى ١/ ٦٨٥)، على «مختصر» أبى محمد عبد الله بن يوسف الجوينى (المتوفى سنة ٤٣٨/ ١٠٤٧، انظر: بروكلمان (٣٨٥ - ٣٨٦، I وكان مثله فى الشعر الذى اقتدى به هو: أبو محمد شعبة بن عبد الملك البستى (القرن الرابع/ العاشر)، الذى سمعه فى صباه ينشد الشعر، ولأبى محمد البستى ١٣ بيتا، فى: اليتيمة ٤/ ٣٣٧، وقصيدة، فى: جوتا ٢٦ (الورقة ١٠١ ب).
[عبد الله العبد لكانى]
هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن يوسف العبدلكانى الزّوزنى «كان ماجنا.
ونديما، ومؤدبا لأبناء الأمراء فى خراسان» (هـ، ريتر، فى:
Oriens ٢/ ١٩٤٩/ ٢٦٣
عن فوات الوفيات، للكتبى ١/ ٤٩٥)، وكان الثعالبى «قد تعرّف إليه فى بيت صديقه المحسن إليه أبى الفضل عبيد الله الميكالى، واستنشده أبياتا (ذات معنى أخلاقى معتدل)، ولم يكن شعره غير مقبول فى بلاط الأمراء، بشرقى فارس، وقد عرف