وشكرى فيصل، فى: تطور الغزل، الطبعة الثانية ٨٦ - ٨٨، ١٣٠ - ١٣١.
أ- مصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى ٨١، أسماء المغتالين لابن حبيب ٢١٤ - ٢١٥، الأغانى ١٧/ ٣٦٦، ٣٦٧، ٢٢/ ٥٨ - ٥٩، المؤتلف والمختلف، للآمدى ٦٠، معجم الشعراء، للمرزبانى ٢٢٢، الموشح، للمرزبانى ٥٩، المكاثرة، للطيالسى ٣١، سمط اللآلئ ٦٦٤، مسالك الأبصار، لابن فضل الله ١٣، ص ٢٥ أ- ٢٦ ب، خزانة الأدب ٢/ ٢٦٢ - ٢٦٤، انظر أيضا: مقدمة عزة حسن للديوان، صفحة ١٠ - ٣٥، الأعلام، للزركلى ٢/ ٢٧، المراجع، للوهابى ٢/ ١٠٩ - ١١٠ وبه ذكر لمصادر أخرى.
انظر أيضا: ما كتبه كوسان، فى:
Caussin, Essai II, ٥١٠, ٦٠٨ - ٦١٠.
وكتب عنه ريشر، فى كتابه عن موجز تاريخ الأدب العربى Rescher ,Abriss I ,٧٥ - ٧٧ وكتب عنه واير، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى ١/ ٧٦٠ - ٧٦١.
ب- آثاره:
ذكر رواة القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى، والجاحظ، أن شعرا كثيرا معروفا لبشر بن خازم مصنوع منحول عليه من زمن متأخر (الحيوان ٤/ ٢٧٨ - ٢٧٩). وكان لديوانه عدة روايات، وقد ذكر ذلك أبو عبيدة شارح الديوان، وكان لدى البغدادى نسخة منه، بقلم مصنفه بخط كوفى (انظر: خزانة الأدب ٢/ ٢٦٢، ٢٦٣، ٢٦٤، ٤/ ٣١٧)، وكانت أقدم مخطوطة بمكتبته (انظر: إقليد الخزانة، للميمنى ٥٢). وهناك روايات أخرى ترجع إلى الأصمعى، الذى سمع شعر بشر بن أبى خازم من أبى عمرو بن العلاء (انظر:
الأمالى، للقالى ٢/ ٢٢٩)، وإلى ابن السكيت، وإلى السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم ١٥٨). ويبدو أن السكرى كان قد أخذ شعر بشر فى كتابه «أشعار بى أسد» (انظر: الفهرست، لابن النديم ١٥٩، وبلاشير. (Blachere ,Histoire ٢٦٤
أما المخطوطات المحققة فترجع إلى رواية أخرى. وعن تاريخ رواية الديوان، انظر: ما كتبه ناصر الدين الأسد، فى: مصادر الشعر الجاهلى، انظر فهرسه.
المخطوطات: جوروم ٢٢٦٢/ ١٠ (صفحة ٣٤٧ ب- ٣٧٥ ب، من القرن الثامن الهجرى، انظر: