١ - ديوانه محفوظ فى حلب. مكتبة قدّور (انظر سباط، الملحق ٤٥)، مجموعة حديثة لمجهول، فى الزيتونة بتونس ٣٩٤ (الورقة ٧٥ - ٩٦، من القرن ١٢ الهجرى). وثمة قصيدة فى برلين ٧٥٨٩/ ١ (الورقة ١٩ ب)، وقصيدة مجون فى جمهرة الإسلام، الورقة ١١٧ ب- ١١٨ ب (راجع مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ٣٣/ ١٩٥٨/ ١١)، وقصائد وقطع كثيرة فى اليتيمة، وانظر أيضا: زهر الآداب للحصرى ٥٢٦ - ٥٢٧، قطب السرور، للرقيق فى ١٦ موضعا، سفينة الأدباء، الورقة ٢٣٠ ب- ٢٣١ أ، نهاية الأرب للنويرى، لا سيما المجلد الحادى عشر، نحو ١٥ موضعا، وأرجوزته المزدوجة فى الفصول الأربعة (اليتيمة ١/ ٣٧٩ - ٣٨٤، نهاية الأرب للنويرى ١/ ١٧٩ - ١٨٣ وفى مواضع أخرى، راجع (g.e.vongrunebaumin: jnes ٤ /١٩٤٤ /١٢ مطبوعة فى دمشق ١٣٠٢ هـ (انظر سركيس ٢٨٥ - ٢٨٦، ١٩٠٥).
٢ - «المنصف فى الدلالات على سرقات المتنبى»، سبق ذكره ص ٤٨٨.
٣ - «بحر الأوهام»، جاء ذكره فى كشف الظنون ٢٢٤.
٤ - «كتاب الإخوان»، ذكره إسماعيل البغدادى، فى إيضاح المكنون ٢/ ٢٦٤.
أبو الرّقعمق
هو أبو حامد أحمد بن محمد الأنطاكى، كان أنطاكى المولد، قضى أكثر حياته فى مصر، مادحا بشعره المعز لدين الله الفاطمى (حكم من سنة ٣٤١/ ٩٥٣ إلى سنة ٣٦٥/ ٩٧٥) ولأبنائه وبعض الأعيان. كانت وفاته سنة ٣٩٩/ ١٠٠٩.
ونظم إلى جانب مدائحه قصائد مجون كثيرة، سلك فيها مسلك صريع الدّلاء.