اختار منه لويس شيخو فى كتابه «شعراء النصرانية» ١/ ٤٩٨ - ٥٠٩، واختار منه مصطفى السقا ضمن:
«مختار الشعر الجاهلى»، القاهرة ١٩٢٩، ١/ ٣١٧ - ٣٣٦.
ولم ينظر فى الطبعات السابقة إلى ثلاث قصائد (مجموعها ١٧٥ بيتا) توجد فى «منتهى الطلب» ٣، القاهرة، ص ١٧ ب- ١٩ ب (انظر:
JRAS. ١٩٣٧. P. ٤٤٨
قارن أيضا: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق ٣٧/ ١٩٦٢/ ٣٦٩).
وللديوان ترجمة باللغة الألمانية قام بها ريشر اعتمادا على تحقيق ابن شنب:
O. Rescher, Beitragezurarab. Poesie VII/ ٢, Istanbul ١٩٦١ - ٦٢, ١ - ٣٤.
وكتبت يعقوبى عن المديح فى شعر علقمة، ضمن دراساتها عن فن الشعر العربى:
Jacobi, Studienzur Poetik, S. ٨٨ - ٩١.
[امرؤ القيس]
كان أبوه أميرا على كندة. قصة حياته معروفة، لخصها البستانى فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية ٣/ ١١٧٧، ورأى فيها بلاشير histoire ٢٦١ نتيجة تداخل بين الشاعر امرئ القيس من جانب، وقيس بن سلمة الوالى بالشام نحو سنة ٥٣٥ م (قارن: ما كتبه كوسان (caussin ,essaiii ٣١٦ - ٣١٧ وعكس ذلك بقلم البستانى/ فى مادة امرئ القيس، فى دائرة المعارف الإسلامية ٣/ ١١٧٧. ومع هذا فقد دخلت القصة أيضا ملامح عن حاكم إقليم معروف بنفس الاسم عند المؤرخين البيزنطيين (النصف الثانى من القرن الخامس الميلادى، انظر ما كتبه عرفان قور، عن إمارة امرئ القيس، فى الكتاب التذكارى لفيليب حتى:
(Irfan Kawar, Onthe Patriciateofimru,- al Qays, in: The Worldof Islam, Studiesin Honourof Ph. K. Hitti, London ١٩٦٠, ٧٤ - ٨٢.)
وفى حياة امرئ القيس كان ثمة دور لعبيد بن الأبرص، وعمرو بن قميئة وعلقمة. وفى الرواية المشهورة من قصته هناك ارتباط وثيق أيضا بين السموءل وامرئ القيس. يرى اللغويون العرب أن امرأ القيس ينتمى إلى الجيل الذى لم