العقد الفريد ٣/ ٣٥ - ٣٧، ٦/ ٢١٥ - ٢١٦، الأغانى، للأصفهانى، انظر الفهارس، معجم الشعراء، للمرزبانى ٣٩٧، الموشح، للمرزبانى ٦٥، تاريخ بغداد ١٣/ ١٤٦ - ١٤٧.
G. E. von Grunebaum, Three Arabic Poetsofthe Early Abbasid Agein: Orientalia ٢٢/ ١٩٥٣/ ٢٦٢ - ٢٦٧,
وانظر: الطبعة العربية، لمحمد يوسف نجم، فى «شعراء عباسيون» بيروت ١٩٥٩، ص ١٢١ - ١٢٦، الأعلام، للزركلى ٨/ ٩٧ - ٩٨، وانظر غير ذلك من المصادر فى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى ١/ ١٨٧ - ١٨٨.
ب- آثاره:
كانت عند إبراهيم بن داحة (رافضىّ، وتلميذ لأبى عبيدة، انظر: الحيوان للجاحظ ٣/ ٤٠٢) أشعار لأبى الشمقمق على جلد كوفى، فى مجلد كالذى كانوا يصنعونه فى الطائف، ومكتوبة «بخط عجيب»(انظر:
الحيوان، للجاحظ ١/ ٦١)، وذكر ابن النديم (ص ١٦٣) أن ديوانه ٧٠ ورقة، وجمع فون جرونباوم ٥٧ قطعة من شعره، ونشرها فى الموضع المشار إليه آنفا، ص ٢٦٨ - ٢٨٢ (وانظر، (Orientalia ١٧ /١٩٤٨ /١٦١ ,١٦٢ وأخرجها فى طبعة عربية محمد يوسف نجم، فى كتابه السالف الذكر، ص ١٣٠ - ١٥٧، وزاد عليها ست قطع أخرى، انظر فضلا عن ذلك: حماسة الظرفاء، الورقة ١٦٥ أ، الحماسة المغربية، الورقة ١٠١ - ب- ١٠٢ أ، ١٠٥ أ، الدر الفريد ١/ ١/ ص ١١٥، ١/ ٢/ ص ٤٧، ١٧٣، ٢/ الورقة ١٢٣ أ.
العبّاس بن الأحنف
هو العباس بن الأحنف بن الأسود (أو قيس)، ويكنى أبا الفضل، أصله من أسرة كانت قد نزحت من اليمامة إلى خراسان، ثم عاد أبوه إلى البصرة، ويبدو أن ولادة العباس كانت بها، حوالى سنة ١٣٣/ ٧٥٠ تقريبا (انظر: ر. بلاشير فى EI: