وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى rescher ,abrissi.١٦٤ ,٢٥٦ وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية nallino ,littar.١٠٣ - ١٠٤. وكتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى blachere ,histoire ٢٨٧ - ٢٨٨. وذكر كتاب مراجع الوهابى ٢/ ١٢٤ - ١٢٥ مراجع أخرى عنه.
ب- آثاره:
كان ديوانه معروفا فى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير ٣٩٧)، وذكره العينى (فى شرح الشواهد ٤/ ٥٩٧). وذكر أبو عبيدة اسم توبة فى «كتاب أيامالعرب»، وفى «كتاب مقاتل الفرسان»(انظر: معجم ما استعجم، للبكرى ١٣٥٨ - ١٣٥٩). والمرجح أن الكتاب الأخير هو مصدر القطعة النّصيّة الكبيرة، على موت توبة، فى كتاب الأغانى ١١/ ٢١٠ - ٢٢٨ (قارن بصفة خاصة ص ٢١٥ سطر ١٠، والبكرى فى المرجع السابق ١٣٥٩، س ٩). وكتب الزّبير بن بكّار «كتاب أخبار توبة وليلى»(انظر: الفهرست، لابن النديم ١١١، وقارن أيضا ٣٠٦).
المخطوطات: فاتح ٤١٨٩/ ١ (ص ١ - ٢٨، من القرن السابع الهجرى)، وتوجد بعض قصائد فى برلين ٧٥١٦/ ٤، ٥، ٨٢٥٥/ ٤٢، ٨٢٦٨/ ٦، وتوجد ثلاث قصائد (٧٣ بيتا) فى: منتهى الطلب، المجلد الأول، القاهرة، ص ٢٠ - ٢١ ب، انظر:
jras ١٩٣٧, ٤٤٣
حققه خليل إبراهيم العطية بعنوان:«ديوان توبة بن الحميّر الخفاجى»، بغداد ١٩٦٨. انظر ما كتبه الجندى حول هذا الموضوع، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ٤٥/ ١٩٧٠/ ١٧٠ - ١٧١.
وهناك قصيدة تنسب أيضا لأخيه عبد الله بن الحميّر (انظر: الأغانى ١١/ ٢١٩ - ٢٢١ (١٩ بيتا)، وتوجد أيضا فى: منتهى الطلب، ص ٢٤ أ (١٩ بيتا، انظر، jras ١٩٣٧ /٤٤٧: وقارن: معجم ما استعجم، للبكرى ٩١٢.