له نحو ثلاثين بيتا من قصيدة بائية فى المفضليات (رقم ٤١)، وفى حماسة أبى تمام بشرح المرزوقى رقم ٢٤٨، وفى الأشباه، للخالديين ٢/ ٢٨٣ - ٢٨٤، وفى منتهى الطلب، المجلد الأول، صفحة ١٣٠ ب (انظر مجلة:
(JRAS ١٩٣٧ ,٤٤٢، ونشر أشعاره لويس شيخو، فى «شعراء النصرانية» ١/ ١٨٤ - ١٨٧، وهناك أبيات وقطع قليلة أخرى له توجد فى: كتاب الحيوان، للجاحظ ٤/ ٤١٤، والشعر والشعراء، لابن قتيبة ٧٨ - ٧٩، والمعانى، لابن قتيبة ٥٥١، ٩٦٧، وحماسة البحترى رقم ٥٤، والموشح، للمرزبانى ٤٤، والحماسة البصرية ١/ ٥، ١٢، وخزانة الأدب ١/ ٣٤٤، ولسان العرب ١/ ٤٤٥، انظر أيضا: فهرس الشواهد:
Schaw hid- Indices ٣٢٦.
وكان ابنه بكير بن الأخنس شاعرا فى العصر الإسلامى (انظر: سمط اللآلئ ٧٣٠).
جابر بن حنىّ التّغلبى (٩)
هو من بنى معاوية بن عمرو (تغلب)، عاش فى النصف الثانى من القرن السادس الميلادى، وتقول القصة: إنه صاحب امرأ القيس إلى القسطنطينية.
(٩) هناك خلاف فى اسمه: عمرو (أو عمر) بن حنىّ (حبىّ أو حيى) التّغلبى (انظر: «مجاز القرآن» لأبى عبيدة ٢/ ١٢٧، الأصمعيات، طبعة أولى، رقم ٧١، القاهرة رقم ٣١، «كتاب من اسمه عمرو»، لابن الجراح ٣٨، «معجم الشعراء» للمرزبانى ٢٠٦ - ٢٠٧)، وإذا لم يكن فى ذلك تصحيف لاسم جابر بن حنىّ، فالأمر يتناول أخاه.