للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الرواية، وأمر بنسخها لنفسه. (انظر: الفهرست، لابن النديم ٩١، والأغانى ٦/ ٩٤).

وقتل الوليد بن يزيد سنة ١٢٦ هـ/ ٧٤٤ م.

أ- مصادر ترجمته:

فحولة الشعراء، للأصمعى ٧٠، المختار من كتاب اللهو والملاهى، لابن خرداذبه، بيروت ١٩٦١، ٢٤، الأغانى ٧/ ١ - ٨٣، ٩/ ٢٧٤ - ٢٧٥، الموشح، للمرزبانى ٧٣/ ٢١١ رسالة الغفران، للمعرى ٤٤٣ - ٤٤٤، خزانة الأدب ١/ ٣٢٨ - ٣٢٩، بروكلمان i ,٦٢ والملحق. i ,٩٦

كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى rescher ,abrissi ,١٧٣ - ١٧٧ كتب عنه نالينو، فى كتابه فى: تاريخ الآداب العربية nallino ,litt.ar.٢٥٠ - ٢٥٤ كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى blachere ,histoire ٦٤٦ - ٦٤٩ كتب ديرنك رسالة جامعية، عن حياة الوليد بن يزيد وشعره، بحث فيها المصادر بحثا نقديا:

d. derenk, lebenunddichtung desomajjadenkali fenal- walidibnyazid. einquellenkritis cher be/ itrag. diss. frankfurt, freiburg ١٩٧٤.

حديث الأربعاء، لطه حسين ٢/ ١٣٩ - ١٤٧، محمد محمد حسين: الوليد بن يزيد، مقال بمجلة كلية الآداب، بجامعة الإسكندرية ١/ ١٩٤٣/ ١٥٠ - ١٦٩، إبراهيم الأبيارى: الوليد بن يزيد والدولة الأموية، القاهرة ١٩٥٦، شوقى ضيف: التطور والتجديد فى الشعر الأموى، القاهرة ١٩٥٩، ص ٣١٨ - ٣٤٠.

ب- آثاره:

هنا خبر عن راوية للخليفة الشاعر، كان يرسله بين الحين والحين إلى هشام بن عبد الملك؛ ليلقى عليه بعض شعر الوليد بن يزيد (الأغانى ٧/ ١١)، ولكنا لا نعرف شيئا عن صنعة ديوانه. والمصدر الأساسى لكتاب الأغانى (٧/ ١ - ٨٣)، فى أخبار الوليد بن يزيد وشعره، كان كتاب «أخبار الخلفاء»، للمدائنى (انظر: الفهرست، لابن النديم ١٠٢)، وورد أيضا اسم عمر بن شبّة كثيرا، ويبدو أن حمادا الرواية هو أقدم مصدر له (الأغانى ٧/ ٤٥، ٥٦، ٦٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>