فهرسه، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، طبقات ابن سعد، انظر فهرسه، الأغانى ٤/ ١٤٠ - ١٤١، انظر أيضا فهرسه، الإصابة، لابن حجر ٢/ ٥٤٣ - ٥٤٤، الأعلام، للزركلى ٣/ ٣١٠، مراجع الوهابى ٣/ ٢١٧، حسن الصحابة، لفهمى ٣٠ - ٣٥.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية Nallino ,Litt.ar.٧٤. وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، انظر:
Blachere, Histoire ٣٠٨ - ٣٠٩
كما كتب عنه بلاشير أيضا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة ثانية ٢/ ٣١٧.
ب- آثاره:
له نحو مائة بيت، وصلت إلينا فى المصادر السابقة، وفى مصادر أخرى، ولا سيما فى السيرة، لابن هشام.
أبو الطّمحان القينى
أصله من بنى قين (قضاعة)، وكانت منازلهم فى منطقة المراعى، جنوبى شرق الشام، ولد قبل ظهور الإسلام، وكان نديما للزبير بن عبد المطلب، فى مكة، فى الجاهلية، وكان عبد المطلب عم النبى صلّى الله عليه وسلّم. قد ذكرته المصادر بفساد دينه، وجودة شعره (انظر سمط اللآلئ ٣٣٢)، وكان يعد من المعمّرين، وتوفى نحو سنة ٣٠ هـ/ ٦٥٠ م، وأكثر ما وصل إلينا من شعره فى المديح والمناسبات.
أ- مصادر ترجمته:
المعمّرون لأبى حاتم ٧٢، الشعر والشعراء، لابن قتيبة ٢٢٩ - ٢٣٠، الأغانى ١٣/ ٣ - ١٤، مسالك الأبصار، لابن فضل الله ١٣/ ص ١٤ ب- ١٥ أ، خزانة الأدب ٣/ ٤٢٦، ويوجد ذكر لمصادر أخرى فى: