كتاب تاريخ التراث العربي لسزكين - الشعر

٤ - كتب الأدب وقيمتها فى دراسة الشعر العربى - ب - كتب النوادر - ج: 1 - ص: 139

١٢ - «كتاب النوادر»، لعبد الرحمن بن بزرج اللغوى (قد يكون من النصف الثانى من القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى، انظر: تهذيب اللغة، للأزهرى ١/ ١٩، وإنباه الرواة، للقفطى ٢/ ١٦١)، وعرف الأزهرى نسخة من هذا الكتاب بخط أبى الهيثم الرازى (النصف الأول من القرن الثالث الهجرى/ التاسع الميلادى).

١٣ - «كتاب النوادر»، لدهمج بن محرز النّصرى (ربما كان فى النصف الثانى من القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى، وهو سليل نصر بن قعين انظر: جمهرة الأنساب للكلبى، بترتيب كاسكل ٢/ ٤٤٦)، ورأى ابن النديم، فى الفهرست (طبعة طهران، ص ٥١) نسخة منه فى نحو ١٥٠ صفحة، برواية محمد بن الحجاج الأنبارى، مع تصحيحات لأبى عمر الزاهد، انظر أيضا: إنباه الرواة، للقفطى ٢/ ٧.

١٤ - «كتاب النوادر»، لأبى محمد يحيى بن المبارك اليزيدى (المتوفى ٢٠٢ هـ/ ٨١٨ م)، ألّفه لجعفر بن يحيى البرمكى (المتوفى ١٨٧ هـ/ ٨٠٣ م)، انظر: الفهرست، لابن النديم ٥١، تهذيب الأزهرى ١/ ٣٣، ومنه مقتبسات فى المزهر للسيوطى ١/ ٢١٥، ٥٢٣ و ٢/ ٢٧٦ - ٢٧٧.

١٥ - «كتاب النوادر»، لعبد الله بن سعيد الأموى (توفى بعد سنة ٢٠٣ هـ/ ٨١٩ م، انظر: تاريخ بغداد ٩/ ٤٧٠ - ٤٧١)، وانظر أيضا: الفهرست، لابن النديم ٤٨، إنباه الرواة، للقفطى ٢/ ١٢٠، ويبدو أن أبا عمرو الشيبانى قد ذكره فى «كتاب الجيم» (٢٥٧) وذكره عدة مرات أبو مسحل، فى «كتاب النوادر»، انظر:

فهرسه ص ٧١٧.

١٦ - «كتاب النوادر (الكبير)» لأبى عمرو إسحاق بن مرار الشّيبانى (المتوفى ٢٠٦ هـ/ ٨٢١ م)، ومن الممكن أنه كان بثلاث روايات، ذات أحكام متفاوتة. انظر: الفهرست، لابن النديم ٦٨، ٨٨، ومنه مقتبسات فى معجم البلدان، لياقوت ٢/ ٣٣٧ و ٣/ ٣٣٢، ٨٥١ و ٤/ ٣٠٦. ووجدت منه نسخة فى القرن السابع الهجرى/ الثالث عشر الميلادى، فى إحدى مكتبات حلب، انظر: ما كتبه سباط p.Sbath ,in: MIE ٤٩ /١٩٤٦ /٥٠ ,No.٨٩٤) ووصف ابن النديم «كتاب الجيم» الذى وصل إلينا بأنه من كتب النوادر.

١٧ - «كتاب النوادر»، لأبى على محمد بن المستنير قطرب (المتوفى ٢٠٦ هـ/ ٨٢١ م) انظر: الفهرست، لابن النديم ٥٣، وكان معروفا فى إحدى المكتبات بحلب، فى القرن السابع الهجرى/ الثالث عشر الميلادى. انظر: ما كتبه سباط P.Sbath ,in: MIE ٤٩ /١٩٤٦ /٥٠ ,No.٨٩٦) .

---

(٢٥٧) انظر W.Diem ,aa.O.S.٤٢: وغير صحيح ما لاحظه أن الأموى كان، كما قال الخطيب البغدادى (٥/ ٣٠٣ وما بعدها) تلميذ أبى عمرو الشيبانى.