الفهرست، طبعة طهران، ص ٧٥. يتناول شاعرين اسم كل منهما ذو الإصبع مع قطع من شعرهما، انظر «المؤتلف والمختلف» للآمدى ١١٨ - ١١٩ ٥ - «كتاب العققة والبررة» لأبى عبيدة معمر بن المثنّى، وصل إلينا، وحقّق. انظر: القسم الخاص بعلوم اللغة. ويتضح من محتوى هذا الكتاب أنه كان يتناول الشعراء فى المقام الأول. انظر ما كتبه كريمر:
نعرف له أيضا عن طريق المقتبسات كتابه «طبقات الفرسان» انظر: الفصل الخاص بعلوم اللغة، ونعرف له أيضا عنوان كتاب هو «كتاب لصوص العرب»(أو «كتاب الصعاليك») و «كتاب الموالى»(انظر ابن النديم ٥٣، ٥٤، وسمط اللآلى ١٨٤). ويبدو أن هذه الكتب كانت تتناول عدة موضوعات منها الشعراء.
٦ - «كتاب الملوك»، لأبى الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش المجاشعى (المتوفى ٢٢١ هـ/ ٨٣٠ م) انظر: ما كتبه جاير، فى المرجع السابق R.Geyer ,a.a.O.S.١٤ وذكره ابن النديم فى الفهرست ٥٢.
٧ - «كتاب من نسب من الشعراء إلى أمه»، لابن الأعرابى (المتوفى ٢٣٠ هـ/ ٨٤٥ م)، ويضم أسماء خمسين شاعرا ينسبون إلى أمهاتهم (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت ٥/ ٤٥١).
٨ - وهناك «كتب فى أخبار الشعراء» لأبى الحسن على بن محمد المدائنى، (انظر تاريخ التراث العربى (I ,٣١٤ ذكرها ابن النديم ١٠٣، ١٠٤ تحت هذا العنوان، وهى لذلك تتناول الشعراء، وإن لم يتضح ذلك دائما من عناوينها، وهى الكتب الآتية:
أ- كتاب من نسب إلى أمه من الشعراء./ ب- كتاب الشيوخ.