وأبى عبيدة، والأصمعى، والطوسى. وقد نقل أبو على القالى صنعة للديوان سنة ٣٣٠ هـ/ ٩٤٢ م إلى قرطبة، ولما كان القالى قد ذكر أنه قرأ هذا الديوان على ابن دريد (انظر: فهرست ابن خير ٣٩٦، والأمالى، للقالى ٢/ ١٧٧ و ٢٠٢، وبصفة خاصة ٢٧٣)، ولما كانت أكثر مرويات ابن دريد عن أبى حاتم السجستانى، وبالتالى عن الأصمعى، فإنه يجوز لنا القول بأن المقصود صنعة الأصمعى للديوان (قارن:
مقدمة ناصر الدين الأسد لتحقيق الديوان، ص ١٢، ١٣، ومصادر الشعر الجاهلى له ٥٠٥) والمصدران الأساسيان لأبى الفرج الأصفهانى فى ترجمته لقيس بن الخطيم، هما: المفضّل الضبى، والزّبير بن بكار، فيما يبدو عن مؤلفه «كتاب الأوس والخزرج» (انظر: الفهرست، لابن النديم ١١١).
ويوجد مخطوطا فى: سراى، أحمد الثالث ٢٥٣٤/ ٢ (ص ١٨٩ أ- ٢١٥ أ، ٤١٩ هـ- انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية ١/ ٤٥٨، ٤٦٥)، القاهرة، دار الكتب، أدب ٦١٢ (٢٥ ورقة)، أدب ٧٠ ش (١٣٢٠ هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية ٣/ ١٤٤)، تيمور، شعر ٢٩٦، ييل ٢٢) ٧٥٥ - L ورقة، من القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: نيموى رقم ٣١٩)، وتوجد خمس قصائد (٩٤ بيتا) فى: «منتهى الطلب» المجلد الثالث، القاهرة، ص ٩٩ أ- ١٠١ أ (انظر (JRAS ١٩٣٧ ,٤٥٠: والمجلد الثالث، ييل، ص ٢٠١ أ- ٢٠٥ أ، وحقق كوفالسكى ديوانه، وترجمه، فى ليبتسج ١٩١٤، انظر كذلك ما كتبه جاير، فى:
R. Geyer, in: Islam ٦/ ١٩١٦/ ٢٠٢ - ٢١٠
وكتب عنه تسترستين بحثا، فى:
K. Zettersteen, in: MO ٨/ ١٩١٤/ ٢٤٨ - ٢٥٠
وكتب عنه ركندورف، فى:
H. Reckendorf, in: OLZ ١٨/ ١٩١٥/ col. ٢٤٧ - ٢٥٢.
وكتب عنه نولدكه، فى:
Noldeke, in: ZA ٢٩/ ١٩١٤ - ١٥/ ٢٠٥ - ٢١٦.
وحققه إبراهيم السامرائى، وأحمد مطلوب، بغداد ١٩٦٢. انظر كذلك: ما كتبه يوسف عزّ الدين فى: مجلة المجمع العلمى العربى ببغداد ٩/ ١٩٦٢/ ٤٦١. كما حققه ناصر الدين الأسد، فى القاهرة ١٩٦٢. وكتب عن هذا الموضوع الأب جورج شحاته قنواتى، فى:
G. C. Anawati MIDEO ٧/ ١٩٦٢ - ٦٣/ ١٤٦ - ١٤٧.
وعن النسيب فى قصائده، انظر: ما كتبه ليشتنشتاتر، فى:
I. Lichtenstadter, in: Islamica ٥/ ١٩٣٢/ ٦٩, ٧١ - ٧٢.