وشعره (انظر: كتاب الأغانى، طبعة ثانية ٢٠/ ١١٩ - ١٢٠)، وكان أيضا مؤلف:«كتاب أشعار تغلب»(المذكور فى خمسة مواضع فى خزانة الأدب انظر: إقليد الخزانة، للميمنى ٥ - ٦)، وفى هذا الكتاب كانت عدة أشعار للقطامى. وقد نقل أبو على القالى ديوان القطامى سنة ٣٣٠ هـ/ ٩٤٢ م إلى الأندلس (انظر:
فهرست ابن خير ٣٩٦). أما شرح السكرى للديوان، فقد ذكر كثيرا فى تاج العروس، ولسان العرب، (انظر: ما كتبه بارت، (j.barth ,s.١٨ وذكر أيضا فى خزانة الأدب (انظر: إقليد الخزانة ٥٩). وألف السكرى:«كتاب أشعار تغلب»(انظر: خزانة الأدب ١/ ٣٠٤، ٣٠٩). والراجح أن هذا الكتاب قد تضمن شعرا للقطامى. أما لاميته المشهورة (انظر: الديوان، تحت رقم ١، جمهرة أشعار العرب، للقرشى ١٥١ - ١٥٣) فقد وصلت إلينا فى مخطوط الجمهرة بشرح ابن السكيت (انظر: بارت j.barth ,s ٢١ (ونظرا إلى أن شرح المخطوطات التى نشرت حتى اليوم غير كامل، فلا يمكن تحديد مؤلفه. وربما يمكن التعرف عليه ببحث/ المخطوطات التى ظهرت بعد ذلك.
المخطوطات: برلين ٧٥٢٧ (٧٦ ورقة، ٣٦٤ هـ)، القاهرة، دار الكتب، أدب ٥٤٦ (٢٣ ورقة، ٥٨٢ هـ)، وكذلك أدب ٦١٣ (نسخة حديثة، الفهرس، طبعة ثانية ٣/ ١٤٣) وكذلك أدب ٧٠ ش (٢٣ ورقة، بخط الشنقيطى، ١٣٠٩ هـ، انظر، الفهرس، طبعة ثانية ٣/ ١٤٣، ومنه مصورة تحت رقم ١٠٢٤١ ز، انظر: القاهرة، ملحق ١/ ٣٣٤)، أنقرة، صائب ١٣٦١/ ٣، (ص ٧٧ ب- ١١٢ ب، نسخة حديثة)، جوروم ٢٢٦٢/ ٢ (ص ٣٥ ب- ٦٠ ب، من القرن الثامن الهجرى، انظر: ما كتبه أحمد آتش، فى مجموعات المعهد الإسلامى، بكلية الإلهيات بأنقرة: