ومع هذا كله فلم يكن اختيار المعلقات قد استقر، وظل الأمر هكذا وقتا طويلا، وكذلك اختيار حماد المذكور لم يكن نهائيا، فقد نقده منافسه المفضل الضبى فى اقتصاره على سبع قصائد، ولا حظ تركه لقصيدتى عنترة والحارث بن حلّزة، وإضافته قصيدتى الأعشى والنابعة.
وقد زاد عدد القصائد المختارة فى شرحى النحاس والتّبريزى إلى تسع قصائد، أو عشر قصائد.
مراجع عن تاريخ رواية المعلقات، والموضوعات المتصلة بها: كتب روبسون عن معنى كلمة «المعلقات»:
J. Robson, The Meaningofthetitl eal- Mu'allaqat, in: JRAS ١٩٣٦, ٨٣ - ٨٦.
كتب عنها بلاشير فى تاريخ الأدب العربى:
Blachere, Histoire ١٤٣ - ١٤٨
كتب أربرى عن المعلقات السبع:
A. J. Arberry, The Seven Odes. London- New- York ١٩٥٧, S. ١٦.
كتب سالم حنا ملاحظات عن تاريخ تدوين القصائد الجاهلية:
Salim Hanna, Notesonthe Historiographyof thepre, Islamic Odes, in: Isl. Studies ٥/ ١٩٦٦/ ٣٠٥ - ٣١٣.
كتب محمد باقر علوان عن حماد وقضية جمعه للمعلقات:
M. Bakir Alwan, Is Hammadthe Collectorofthe Muallaqat
in: Isl.Cult.٤٥ /١٩٧١ /٢٦٣ - ٢٦٥.؟ كتب جواد على «تدوين الشعر الجاهلى»، فى مجلة المجمع العلمى العراقى ٤/ ١٩٥٦/ ٥٣٦ - ٥٤١.
المخطوطات: المعلقات العشر: طهران، مجلس ١٥٠٧/ ٢ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية ٦/ ١٩٦٠/ ٣٢٩).
المعلقات التسع: الظاهرية، عام ٤٣١٥ (الأوراق ١ - ٢١٥، القرن العاشر الهجرى، انظر: فهرس