(١) القرّاء: بالفتح: الحسن القراءة وجمعه قراءون، وبالضم: الناسك المتعبد وجمعه قراءون أيضا (القاموس: قرأ). (٢) انظر (٥/ ١٨٩٢) من المعجم المذكور طبعة بيروت، ونصه: وحتمت عليه الشيء: أوجبته. (٣) سورة الكهف: ١٠٤. وأول الآية أو الآيتين: قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا (١٠٣) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً. (٤) هو أبو العباس عبد الله بن المعتز بن المتوكل بن المعتصم بن هارون الرشيد بن المهدي ولد سنة (٢٤٦ هـ)، كان أديبا بليغا وشاعرا مطبوعا تعلم على أيدي المبرد وثعلب، واتفق جماعة على خلع الخليفة المقتدر سنة (٢٩٦ هـ) ثم تولية ابن المعتز. ولكن أنصار المقتدر استطاعوا أن يقضوا على ابن المعتز ومن معه ويقتلوهم جميعا وعلى رأسهم عبد الله. ومن مصنفاته: كتاب البديع في البلاغة، وطبقات الشعراء، وديوان شعر وغير ذلك. انظر في ترجمته: وفيات الأعيان (٣/ ٧٦)، نزهة الألباء (ص ٢٣٣). (٥) البيت من بحر الوافر في ملحقات شعر ابن المعتز في رسالة بجامعة القاهرة (ص ١١٦) وهو أيضا في =