(٢) قال في الكتاب: (٤/ ٩): «وقالوا: لويته حقّه ليّانا على فعلان» وفي ابن يعيش: (٦/ ٤٥): «قال أبو العباس: فعلان بفتح الفاء لا يكون مصدرا» وفيه «وقد حكى أبو زيد عن بعض العرب: لويته ليّانا بالكسر» وانظر شرح لامية الأفعال لابن الناظم (ص ١٠٧) ولواه دينه ليّانا: مطله. اللسان (لوى). (٣) شنآن: بسكون العين قيل يكون مصدرا وقيل لا يكون إلا اسما وهو من شنأ بمعنى: أبغض. اللسان (شنأ). (٤) قال في الكتاب: (٤/ ٨): «وقد قالوا: أتيا على القياس». (٥) قال في الكتاب: (٤/ ٨): «وقد جاء على فعلان نحو: الشّكران والغفران وقالوا: الشّكور كما قالوا: الجحود، فإنما هذا الأقل نوادر تحفظ عن العرب ولا يقاس عليها ولكن الأكثر يقاس عليه. (٦) انظر شرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٤٦٩). (٧) قال في الكتاب (٩/ ٦): «وقالوا كذابا جاءوا به على فعال كما جاء على فعول». (٨) مصدر سرق يسرق، وقالوا: سرقا على «فعل» وسرقا على «فعل» انظر الكتاب: (٤/ ٦). (٩) في (جـ)، (أ): «دميل» والصواب ذميل وهو مصدر: ذمل، والذّميل: ضرب من سير الإبل وقيل: هو السّير اللّيّن ما كان. انظر اللسان (ذمل) وأساس البلاغة (١/ ٣٠٢) (ذمل). (١٠) مصدر قبل ومثله: الوضوء والطّهور والولوع والوقود ولم يجئ على فعول - بفتح الفاء - إلا هذه الأمثلة الخمسة انظر الكتاب (٤/ ٤٢)، وانظر المقرب (٢/ ١٣٣)، وإصلاح المنطق (ص ٣٣٢ - ٣٣٥)، وشرح لامية الأفعال لابن الناظم (ص ١١٠)، وشرح الشافية (١/ ١٥٩ - ١٦٠)، وانظر اللسان (وضأ).