(٢) شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٤٥٨). (٣) انظر المنصف (١/ ٧٧)، والكتاب (٤/ ٧٠)، وابن يعيش (٧/ ١٦١)، وقال السيرافي: «إن الأصل في استفعلت الشيء طلبته واستدعيته وهو الأكثر وما خرج عن هذا فهو يحفظ وليس بالباب». انظر شرح السيرافي (٦/ ١٢٨). (٤) في اللسان (نسر): «واستنسر البغاث: صار نسرا، وفي الصحاح: صار كالنّسر، وفي المثل: إن البغاث بأرضنا يستنسر أي: أن الضعيف يصير قويّا، والبغاث: ضرب من الطير، انظر مجمع الأمثال (١/ ١٣)، والمفصل (ص ٢٨٢) وشرح الشافية (١/ ١١٠، ١١١). (٥) من أمثلة الكتاب (٤/ ٧١)، والمنصف (١/ ٧٨)، والمفصل (ص ٢٨٢)، وهو مثل ومعناه: صار ناقة ويضرب في التّخليط وروايته في مجمع الأمثال (٢/ ٤٧٨): قد استنوق الجمل، وانظر اللسان (نوق)، وانظر الصحاح (نوق) (٤/ ١٥٦١). (٦) في الكتاب (٤/ ٧١) «واستتيست الشّاة»، وانظر المفصل (ص ٢٨٢)، والمنصف (١/ ٧٨)، وفي اللسان (تيس) «ومن أمثالهم في الرّجل الذّليل يتعزّز: كانت عنزا فاستتيست، ويقال: استتيست العنز كما يقال: استنوق الجمل»، ومعنى استتيست: صارت تيسا؛ وذلك إذا تشبهت به في الحركة والجرأة. انظر شرح المفصل للرازي (٣/ ٤٣٦) (رسالة). (٧) معناه: صار حجرا بعد أن كان طينا، يضرب مثلا للراجل الضّعيف إذا اشتدّ وقوي. انظر شرح المفصل للرازي (٣/ ٤٣٧) (رسالة)، واللسان (حجر)، وانظر المفصل (ص ٢٨٢) وشرح الشافية (١/ ١١٠، ١١١). (٨) انظر الهمع (٢/ ١٦٢).