(١) انظر التذييل والتكميل (٤/ ١٢٨) وانظر هناك إعرابين لهذا المثال رآهما أبو حيان وملخصهما: (مع رفع نولك) يكون اسما لكان وأن تفعل هو الخبر ومعناه ما كان الواجب أن تفعل كما يجوز أن يكون اسم كان ضمير الشأن ونولك أن تفعل جملة الخبر المفسرة لضمير الشأن. و (مع نصب نولك) يكون خبرا مقدما لكان وأن تفعل هو الاسم. (٢) شرح التسهيل (١/ ٣٣٧) وهو بنصه. (٣) نصه في كتاب سيبويه (١/ ٤٥). (٤) انظر نص عبارته في المقتضب (٤/ ٨٦) يقول: «هذا باب الفعل المتعدّي إلى مفعول واسم الفاعل والمفعول فيه لشيء واحد، وذلك الفعل كان وصار وأصبح وأمسى وظل وبات وأضحى ومادام ومازال وليس وما كان في معنا هنّ». «وهذه أفعال صحيحة كضرب ...» إلخ. (٥) هذا آخر كلام المبرد وما بعده لابن مالك.