عدد النّجم والحصا والتّراب والبيت في الكتاب (١/ ٣١١)، والخصائص (٢/ ٢٨١)، والأمالي الشجرية (١/ ٢٦٦)، وابن يعيش (١/ ١٢١)، والكامل للمبرد (ص ٣٧٨)، والمغني (١/ ١٥)، وشرح شواهده (١/ ٣٩)، وشرح شواهد الكتاب للسيرافي (١/ ٢٦٧)، والتذييل (٢/ ١٠٥٣)، وديوانه (ص ٤٢٣)، والدرر (١/ ١٦٢). والشاهد قوله: (ثم قالوا تحبها؟) حيث حذف همزة الاستفهام وأراد معناها والتقدير «أتحبها». (٢) التذييل (٢/ ١٠٥١ - ١٠٥٤). (٣) سورة الرعد: ٥. (٤) هذا على رأي البصريين وهو المذهب المشهور أما الكوفيون فيرون أن الفعل أصل للمصدر ورد هذا بأن الفرع لا بد فيه من معنى الأصل وزيادة والفعل يدل على المصدر والزمان ففيه معنى المصدر وزيادة فهو فرع - ينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ١٠٢)، واللمع لابن جني (ص ١٣١). وقيل: إن المصدر والفعل أصلان وليس أحدهما مشتقّا من الآخر ونسب هذا الرأي إلى ابن طلحة. -