(٢) سورة الحج: ٤٦. (٣) انظر: التذييل والتكميل (٢/ ٢٧١)، والهمع (١/ ٦٧). (٤) انظر: مذهب ابن الطراوة في المرجعين السابقين. (٥) قال أبو حيان: «وأقول: اتحاد المفهوم في كان زيد قائم، وكان زيد قائما، وإنّ زيد قائم، وإن زيدا قائم - دليل على صحة مذهب ابن الطراوة». (انظر: التذييل والتكميل ١/ ٥٣١). (٦) تشاغل به أبو حيان فشرح ضمير الشأن في أكثر من ثلاث صفحات، وذلك في سفره الكبير (التذييل والتكميل (٢/ ٢٧١) وما بعدها). (٧) انظر فروقا خمسة حكاها ابن هشام بين هذا الضمير وبين غيره من الضمائر في المغني (٢/ ٤٩٠) وملخصها قال: وهذا الضمير مخالف للقياس من خمسة أوجه: ١ - عوده على ما بعده لزوما، ثم شرح ذلك. ٢ - أن مفسره لا يكون إلا جملة .... ٣ - أنه لا يتبع بتابع .... ٤ - أنه لا يعمل فيه إلا الابتداء أو أحد نواسخه .... ٥ - أنه ملازم للإفراد، فلا يثنى ولا يجمع ....