(٢) سورة الجن: ٩. (٣) سورة الأنفال: ٦٦. (٤) الحديث في مسند أحمد بن حنبل (٤/ ٣٠٦) برواية: تصدقوا فإنه يوشك أحدكم أن يخرج بصدقته، فلا يجد من يقبلها منه. ولم أتمكن من العثور عليه بالرواية التي أوردها المصنف هنا. (٥) نهج البلاغة (ص ٣٦٧)، ورواية القول فيه، إنما قال صلّى الله عليه وسلّم ذلك والدين قل، فأما الآن وقد اتسع نطاقه وضرب بجرانه، فامرؤ وما اختار. ا. هـ. (٦) هو رجل من بني كلب قالهما في أخ له مات بعد أخ. (٧) البيتان من الطويل وهما في: التذييل (٣/ ٣٦١)، وشرح التسهيل للمصنف، وديوان الحماسة (١/ ٣٧٠، ٣٧١ - ٤٤٦). اللغة: آليت: أقسمت. لا أس: لا أحزن. وقدي: بمعنى حسبي. والشاهد في البيتين: وقوع «الآن» على وقت حضر بعضه.