(٢) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٢٨٨) مع تصرف في النقل. (٣) ينظر: المرجع السابق (٤/ ٢٩٤) وكذلك (ص ٢٩١) حيث قال: «واسم الفاعل المبني من النيف إن كان في آخره ياء جاز فيه فتح الياء وإسكانها، فتقول: جاء حادي عشر، وثاني عشر، وإن لم يكن في آخره ياء لم يجز فيه إلا البناء على الفتح، وهذا البناء لأجل التركيب، لا لتضمن معنى حرف العطف». اه. وفي (ص ٣١٠): «وذكر أبو عليّ أنّ الياء في حادي عشر، وثاني عشر يجوز فيها الفتح، وقياس المركب إذا كان في آخره ياء أن يسكن، ولا يفتح، لكنها لما كانت تفتح في حادية عشرة وثانية عشرة لأجل تاء التأنيث أجراها بعض العرب على ذلك في المذكر». وتنظر: التكملة للفارسي (ص ٨٤).