(٢) انظر المنصف (١/ ٢٥٦) وفيه «وقد يجوز أن تكون هذه لغات تداخلت فيكون بعضهم يقول: متّ تمات، وبعضهم يقول: متّ تموت ثم سمع من أهل لغة الماضي وسمع من أهل لغة أخرى المضارع فتركبت من ذلك لغة أخرى» وانظر شرح الشافية (١/ ١٣٦). (٣) صاعد بن الحسن بن عيسى الريعي البغدادي أبو العلاء اللغوي، صحب السيرافي والفارسي والخطابي وروي عنهم، توفي سنة ٤١٧ هـ. انظر بغية الوعاة (٢/ ٧)، وإنباه الرواة (٢/ ٨٥ - ٩٠) وفيه توفي سنة ٤١٩ هـ. (٤) انظر إصلاح المنطق (ص ٢١٣). (٥) ما بين المعقوفين بياض في (جـ)، (أ) وقد أكملته من التذييل والتكميل (رسالة) (٦/ ١١، ١٢). (٦) شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٤٣٩). (٧) قال سيبويه في الكتاب (٤/ ٣٨): «وفعل على ثلاثة أبنية، وذلك فعل وفعل وفعل نحو: قتل، ولزم، ومكث، فالأولان مشترك فيهما المتعدي وغيره، والآخر لما لا يتعدى، كما جعلته لما لا يتعدى حيث وقع رابعا». (٨) انظر شرح الشافية للرضي (١/ ٧٢). (٩) قال الرضي في شرح الشافية (١/ ٧٠) «اعلم أن باب فعل لخفته لم يختصّ بمعنّى من المعاني، بل استعمل في جميعها لأن اللفظ إذا خفّ كثر استعماله واتسع التصرف فيه».