(٢) انظر: الكتاب (٢/ ٣٦٦)، والمقتضب (١/ ١٠١)، والمنصف (١/ ٢٩١، ٢٩٢)، وابن يعيش (٦/ ٥٨، ١٠/ ٧)، والممتع (٢/ ٤٩٠) والهمع (٢/ ٢٤٤)، والجاربردي (ص ٢٧٦). (٣) أجاز سيبويه ترك التعويض بالتاء مطلقا قال (٢/ ٢٤٤): هذا الباب ما لحقته هاء التأنيث عوضا لما ذهب وذلك قولك: أقمته إقامة واستعنته استعانة وأريته إراءة، وإن شئت لم تعوض وتركت الحروف على الأصل، وجوّز الفراء التعويض في مصدر أفعل عند الإضافة ورجح هذا الرأي الرضي، وجعل ابن مالك ترك التعويض شاذّا يسمع ولا يقاس عليه، والغالب عنده لزوم هذه التاء للتعويض. انظر: الرضي (١/ ١٦٥)، والأشموني (٢/ ٣٠٧، ٤/ ٣٢٢، ٣٢٣). (٤) التسهيل (ص ٢٠٧). (٥) سورة الأنبياء: ٧٣.