(٢) سبق وفي المساعد لابن عقيل (٢/ ٩٨) تحقيق د. بركات: «وذكر (جاعل) أولى من ذكر (مصير) وإن كان هذا هو المشهور، لموافقة جاعل المذكور وزنا، ومعنى». اه. (٣) في التذييل والتكميل (٤/ ٢٩٦): «إنما قال: المصوغ من ثلاثة» لأنه لا يصاغ من (اثنين) فاعل، فيضاف إلى (واحد) أو يعمل كاسم الفاعل، فلا يقال: هذا ثاني واحد أو: ثان واحدا، هذا مذهب سيبويه». اه. ينظر: المساعد لابن عقيل (٢/ ٩٨) تحقيق د. بركات، وينظر: الكتاب (٣/ ٥٥٩). (٤) في التذييل والتكميل (٤/ ٢٩٦): «وهذه المصادر على وزن (فعل)؛ لأن فعلها متعد، فقياس المصدر فعل». (٥) أي: جعل العدد الذي هو تحت أصل المصوغ معدودا به، ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٢٩٧). (٦) في التذييل والتكميل (٤/ ٢٩٧): «وقوله: استعمل هو: أي المصوغ مع المجعول استعمال جاعل، يعني: جاعل بمعنى مصيّر، وبهذا قدّره النحويون، أي يصير الاثنين به ثلاثة ويصير الثلاثة به أربعة ..». اه.