قلت: يتسعون في ذلك فيستعملون كل واحد من الجمعين مكان الآخر لاشتراكهما في الجمعية، ألا ترى إلى قوله بِأَنْفُسِهِنَّ وما هي إلا نفوس كثيرة. اه. وينظر إملاء ما من به الرحمن (١/ ٩٥)، وروح المعاني للألوسي (١/ ٤٢٧ - ٤٢٨). (٢) ينظر الهمع (١/ ١٣٢). (٣) سورة الأنفال: ١٧. (٤) ينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٦٢)، والأشموني (١/ ٢١٧ - ٢٧٢)، ونتائج الفكر للسهيلي (٣٤٤)، وشرح الألفية للمرادي (١/ ٣٣٥)، والمغني (١/ ١٩١). (٥) هذا مذهب الكوفيين والزجاجي. وينظر الهمع (١/ ١٣٣) والتذييل (٢/ ٦١٣)، والمغني (١/ ١٩٢). (٦) البيت من الوافر وهو للحارث بن خالد بن العاص وهو في التذييل (٢/ ٦١٣)، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٤١٨)، وشرح التسهيل للمصنف (٢/ ٦)، والاشتقاق (١/ ١٠١)، وتعليق الفرائد (١٠٦٨)، والكامل (٣١٣)، والأغاني (١٥/ ١٨)، والمغني (١/ ١٩٢)، وشرح شواهده (٢/ ٥١٥)، والتصريح (١/ ٢١٢)، وحاشية يس (٢/ ١٣٢)، والهمع (١/ ١٣٢)، والدرر (١/ ١١١)، والشواهد في النحو العربي (٣٠٤)، واللسان (قثم) -.