(٢) ينظر شرح التسهيل للمرادي (١/ ٤٢٥). (٣) الكتاب (٢/ ١٤١)، ينظر شرح الكافية للرضي (٢/ ٣٦٢). (٤) جوز ذلك ابن يعيش في شرح المفصل (١/ ١٠٤)، حيث قال: ويجوز أن يكون إبلا وشاء اسم إنّ وغيرها حال. اه. (٥) عقب أبو حيان على قولهم: «والمعاني لا تعمل مضمرة بإجماع»، فقال: إلا المبرد فإنه أجاز ذلك في: وإذ ما مثلهم بشر. اه. التذييل (٢/ ٦٥٤)، وينظر رأي في المقتضب (٤/ ١٩١). (٦) ينظر الكتاب (١/ ٥٥ - ٥٦) بالمعنى. (٧) مذهب المبرد في قولهم: فيها قائما رجل: أن «قائما» منصوب على الحال وعلل ذلك بقوله: إن النعت لا يكون قبل المنعوت لا يكون قبل المنعوت، والحال مفعول فيها، والمفعول يكون مقدما ومؤخرا. اه. المقتضب (٤/ ١٩٢)، وينظر هامش رقم «١» من (ص ١٩١) من المقتضب. (٨) ينظر شرح الكافية للرضي (٢/ ٣٦٢).