(٢) ينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٦٤)، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٤٣١)، وشرح الكافية للرضي (٢/ ٣٥١)، والتذييل (٢/ ٦٨٤ - ٦٨٥). (٣) ينظر شرح الكافية للرضي (٢/ ٣٥٠ - ٣٥١)، وشرح المفصل لابن يعيش (٨/ ٦١)، والتذييل (٢/ ٦٨٦). (٤) التذييل (٢/ ٦٨٦) حيث ذكر رأي الشلوبين، وخطأه بما رد به ناظر الجيش رأي الشلوبين هنا. (٥) هذا مذهب بعض المتأخرين الذين أرادوا أن يصححوا مذهب الفارسي حتى يسلم من الاعتراض عليه، يقول ابن عصفور بعد أن أورد اعتراض ابن الطراوة على رأي الفارسي في هذه المسألة، فرد ذلك عليه بعض المتأخرين بأن قال: ليس مذهب أبي علي أن هذا المبتدأ له خبر محذوف بل هو من قبيل المبتدآت التي سد الطول منها مسد الخبر وأغنى عنه في اللفظ والمعنى، وذلك أن قوله: إني أحمد الله وإن كان هو معمول القول هو خبر المبتدأ في المعنى فلا يحتاج المبتدأ إلى خبر، كما أن قول العرب: أقائم زيد؟ على أن أقائم مبتدأ وزيد سد مسد الخبر. اه. شرح الجمل لابن عصفور (١/ ٤٤٦) ط. العراق. وينظر التذييل (٢/ ٦٨٥).