(٢) ينظر التذييل (٢/ ٩٠٦)، ورصف المباني (ص ٢٦٠ - ٢٦١). (٣) حديث شريف أخرجه البخاري في باب المناقب، وفي كتاب الجهاد، ومسلم في كتاب الفتن، والترمذي في كتاب الفتن، وابن حنبل (٢/ ٢٣٣). (٤) البيت من الوافر وهو لعبد الله بن الزبير الأسدى وهو في الكتاب (٢/ ٢٩٧)، والمقتضب (٤/ ٣٦٢)، والفصل للزمخشري (ص ٧٧)، والأغاني (١/ ٨)، (١٠/ ١٦٣)، والأمالي الشجرية (١/ ٢٣٩)، وزهر الآداب (٤٧٤)، وابن يعيش (٢/ ١٠٢)، والمقرب (١/ ١٨٩)، ورصف المباني (ص ٢٦١)، وشرح الرضي للكافية (١/ ٢٦٠)، وشرح السيرافي لأبيات الكتاب (١/ ٥٦٩)، والتذييل (٢/ ٩٠٦)، والشذور (ص ٢٦٥)، والهمع (١/ ١٤٥)، ويروى البيت «للبلاد - بالبلاد» مكان في البلاد (وينظر الأشموني ٢/ ٤). اللغة: أبو خبيب: كنية عبد الله بن الزبير. تكدن: تعثرن. أمية: أبو قبيلة من قريش. والشاهد قوله: (ولا أمية) حيث عوملت المعرفة الواقعة اسما لـ «لا» معاملة النكرة فبنيت على الفتح. (٥) هو أبو سفيان صخر بن حرب، قاله بعد هزيمة المسلمين في أحد. (٦) الرجز في إمتاع الأسماع للمقريزى (١/ ١٥٨) برواية لنا العزى ولا عزى لكم. وقيل إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه رد عليه قائلا: الله مولانا ولا مولى لكم. والشاهد قوله: (ولا عزى لكم) حيث عوملت المعرفة وهي عزى الواقعة اسما للا معاملة النكرة فبنيت على الفتح. (٧) أشار الناسخ في (ب) إلى أن هنا بياضا قدر سطرين. (٨) ما بين المعقوفين ساقط من النسختين وما أثبته من حاشية الشيخ يس.