(٢) سورة فاطر: ٦. (٣) سورة العنكبوت: ٤١. (٤) سورة الأنبياء: ١٧. (٥) زاد في (ب) اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً * ولا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ ونحوهما قال ابن برهان: يقال لأبي علي: ألم يقل في قوله تعالى: اتَّخَذُوهُ وَكانُوا ظالِمِينَ. اه. (٦) سورة الأعراف: ١٤٨. (٧) شرح اللمع لابن برهان (ص ١٠٣ - ١٠٦). (٨) هو محمد بن أفلح البجاني كان بصيرا بالنحو حافظا للفقه جيد الضبط حسن الخط وافر المروءة سمع من أبي علي البغدادي وابن القوطية توفي سنة ٣٨٥ هـ (البغية ١/ ٥٧ تحقيق: محمد أبو الفضل). (٩) قال أبو حيان في التذييل (٢/ ٩٧٦) تعقيبا على كلام المصنف هنا: «ولا أعلم أحدا من النحاة يقال له ابن أفلح، لكن في شيوخ الأعلم رجل اسمه مسلم بن أحمد بن أفلح الأديب يكنى أبا بكر، وأخذ كتاب سيبويه عن أحمد بن عمر بن الحباب». اه. (١٠) علل المرادي ذلك في شرح الألفية له (١/ ٣٨٦) فقال: يعني: أن «رأى» الحلمية تتعدى إلى مفعوليين كعلم لكونها مثلها في أنها إدراك بالحس الباطن». اه. وينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٧٩) فقد جعل هناك رأي الحلمية محمولة في العمل على «علم» المتعدية إلى مفعولين كما قال المرادي.