(٢) ينظر شرح الكافية للرضي (٢/ ٢٨٥، ٢٨٦). (٣) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ٩٣). (٤) في الكتاب (٢/ ٣٦٦) «لا يجوز ذلك أن تقول للمخاطب: أضربك ولا أقتلك ولا ضربتك لما كان المخاطب فاعلا وجعلت مفعوله نفسه قبح: ذلك لأنهم استغنوا بقولهم: اقتل نفسك وأهلكت نفسك عن الكاف ها هنا وعن إياك». اه. (٥) ينظر شرح المفصل لابن يعيش (٧/ ٨٨)، وشرح الكافية للرضي (٢/ ٢٨٥ - ٢٨٦)، والمقتضب (٣/ ٢٧٧)، والأمالي الشجرية (١/ ٣٩)، والهمع (١/ ١٥٦). (٦) التذييل (٢/ ١٠٤٥). (٧) في الكتاب (٢/ ٣٦٧) ومما يثبت علامة المضمرين المنصوبين ها هنا أنه لا يحسن إدخال النفس ها هنا لو قلت: يظن نفسه فاعله وأظن نفسي فاعله على حد يظنه وأظنني ليجزئ هذا من ذا لم يجزيء كما أجزأ أهلكت نفسك عن أهلكت فاستغنى به عنه. اه. وفي الهمع (١/ ١٥٦) وهل يجوز وضع نفس مكان الضمير الأول نحو ظننت نفس عالمة خلاف. قال ابن كيسان: نعم، والأكثرون: لا. اه.