(٢) ينظر المقدمة الجزولية (ص ٢٦٤) تحقيق د/ شعبان عبد الوهاب، والجامع الصغير لابن هشام (ص ٧٣). (٣) لم يعلم وقيل إنه لأعرابي كان قد صاد ضبّا فأتى به أهله فأنكروه وقالت له امرأته: هذا إسرائيل تريد هذا بعض ما مسخ الله من ذرية إسرائيل. (٤) البيت في أمالي القالي (٢/ ٤٤)، والتذييل (٢/ ١٠٨٢)، والمخصص (١٣/ ٢٨٢)، وسمط اللآلئ (ص ٦٨١)، والتصريح (١/ ٢٦٤)، وحاشية يس (٢/ ٤٢)، والهمع (١/ ١٥٧)، والدرر (١/ ١٣٩)، والأشموني (٢/ ٣٧)، واللسان (يس) وشرح الألفية لابن الناظم (ص ٨٠)، وشرح المكودي (ص ٧٠). ويروي البيت برواية أخرى أيضا هي: وقالت أهل السوق لما جينا ... هذا وربّ البيت إسرائينا والشاهد قوله: (قالت ... هذا ... إسرائينا) حيث نصب بقال اسم الإشارة وهو المفعول الأول (وإسرائينا) وهو المفعول الثاني. (٥) البيت من الطويل وهو في شرح الجمل لابن عصفور ط العراق (١/ ٤٦٢)، والتذييل (٢/ ١٠٨١)، والعيني (٢/ ٤٣٢) والتصريح (١/ ٢٦٢)، والأشموني (٢/ ٣٨)، وديوانه (ص ١٠٤) ويروى البيت برواية: (نزعت، حططت) مكان «وضعت». اللغة: الولية: البرذعة التي توضع فوق البعير. الهجر: نصف النهار عند اشتداد الحر. والشاهد قوله: (إذا قلت إني) حيث فتح همزة (أن) لأن «قلت» بمعنى ظننت، وهذه لغة سليم. (٦) هو هدبة بن خشرم وهو شاعر مقدم فصيح من بادية الحجاز.