(١) التذييل (٢/ ١٠٧٤). (٢) البيت من الكامل وهو لعمر ابن أبي ربيعة وهو في الكتاب (١/ ١٢٤)، والمقتضب (٢/ ٣٤٨)، وجمل الزجاجي (ص ٣١٤)، وابن يعيش (٧/ ٧٨)، والتذييل (٢/ ١٧٥)، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ٤٦٢) ط العراق. وأوضح المسالك (١/ ١٢٦)، وحاشية الخضري على شرح ابن عقيل (١/ ١٥٥)، والخزانة (١/ ٤٢٣)، والليثي (٢/ ٤٣٤)، والتصريح (١/ ٢٦٢)، وديوانه (ص ٣٩٤). والشاهد قوله: (فمتى تقول الدار تجمعنا) حيث إن متى «ظرف للقول فجعله مستقبلا وقد رد بهذا على ابن مالك الذي جعل من شروط القول أن يكون مضارعا مقصودا به الحال وأجيب عن هذا بأن «متى» ظرف لقوله تجمعنا فالمستقبل هو الجمع والقول حالي ولا يضر كونه غير مستفهم عنه حينئذ لأن الشرط سبقه بالاستفهام، ينظر في ذلك حاشية الخضري (١/ ١٥٥). (٣) التذييل (٢/ ١٠٧٥ - ١٠٧٦).