ينظر: التصريح (١/ ١٨٤)، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ٣٨٥). (٢) سبق شرحه. (٣) تقدم ذكره. (٤) الرجز مجهول القائل في: معاني القرآن للفراء (١/ ٩٩، ١٣١)، (٢/ ٣١٠)، (٣/ ٢٧٣)، والتذييل (٢/ ١٢٣٧)، واللسان «نوأ - حلا» وأمالي المرتضى (١/ ٢١٦). والشاهد قوله: «تحلى به العين»؛ حيث جرّ الفاعل بالباء ورفع الاسم الذي كان مجرورا على أنه فاعل وأصل الكلام «يحلّى بالعين». (٥) سورة القصص: ٧٦. (٦) ينظر: معاني القرآن للفراء (١/ ١٥)، (٢/ ٣١٠). (٧) سورة البقرة: ١٧. (٨) البيت من بحر الطويل وهو لقيس بن الخطيم من قصيدة في الحرب بدأها بالغزل، والمعنى: كانت ديارنا تحل وتنزل بنا فنقيم عندها من حبنا لها، والمعنى على القلب، أي: نحل بها، وهو الشاهد، والبيت في شرح التسهيل (٢/ ١٣٣)، وشرح الجمل (١/ ٤٩٤)، والإيضاح لأبي علي (ص ١٥٢)، وديوان قيس (ص ٣١) تحقيق السامرائي ومطلوب. (٩) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ١٣٢، ١٣٣).