(٢) ينظر: شرح الألفية لابن الناظم (ص ٩٧)، وشرح الألفية للمرادي (٢/ ٥٥)، والبهجة المرضية (ص ٥٦)، وأوضح المسالك (١/ ١٦٠)، والمطالع السعيدة (ص ٢٧١). (٣) وذلك لعود الضمير على مؤخر لفظا ورتبة، وينظر: التصريح (١/ ٣١٤). (٤) في الهمع (١/ ١٦٨): «ومما يفرع على الأصل أيضا امتناع أعطيت مالكه الغلام؛ لعود الضمير على مؤخر لفظا ورتبة؛ لأن المالك هو الآخذ، فهو نظير: ضرب غلامه زيدا، والكوفيون جوزوا ذلك على تقدير تناول الفعل للغلام أولا، فالأول عندهم هو الذي يقدر الفعل آخذا له قبل صاحبه» اه. وينظر: التصريح (١/ ٣١٤). (٥) لأن المفعول الأول محصور بإلّا، فوجب تأخيره. (٦) وجب ترك الأصل في هذا المثال، فقدم المفعول الثاني على المفعول الأول، ليعود الضمير على متقدم، ينظر: المطالع السعيدة (ص ٢٧١)، والهمع (١/ ١٦٨). (٧) العلة في وجوب الأصل هنا، حصر المفعول الثاني بإلّا. (٨) يجب الأصل في هذا المثال؛ لأنه ليس هناك قرينة تبين الفاعل من المفعول.