(٢) البيت من الكامل، وهو في: الكتاب (١/ ٣١٩)، وشرح المفصل لابن يعيش (١/ ١١٤)، والتذييل (٣/ ٢٢٥، ٢٢٦، ٢٢٨، ٢٤٧)، وشرح الجمل لابن الضائع، وشرح التسهيل للمرادي، وتعليق الفرائد (١٥١٠)، والخزانة (١/ ٢٤١)، والعيني (٢/ ٣٤٠)، والتصريح (٢/ ٨٧)، والهمع (١/ ١٩١)، والدرر (١/ ١٦٤)، والأشموني (١/ ٢٠٦). والشاهد في قوله: «عجب»؛ حيث رفع وأصله النصب، ورفعه على أنه مبتدأ وخبره الجار والمجرور بعده، أو على أنه خبر مبتدأ محذوف. (٣) البيت من الطويل، وهو لأبي زبيد الطائي، واسمه المنذر بن حرملة من طيئ، وهو في: الكتاب (١/ ٣١٣)، والمخصص (١٢/ ١٨٤)، وابن يعيش (١/ ١١٤)، وابن القواس (ص ٣٣١)، والتذييل (٣/ ٢٢١، ٢٤٧)، وشرح الجمل لابن الضائع، والغرة المخفية (ص ٢٦٦)، والارتشاف (ص ٥٣٩)، وتعليق الفرائد (ص ١٥١٣)، والهمع (١/ ١٨٨)، والدرر (١/ ١٦٢)، واللسان «يسر». اللغة: أقوى: نفد ما عنده من الزاد. والشاهد فيه: أنه رفع (وخيبة) على الابتداء والخبر هو الجار والمجرور بعده. (٤) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ١٩٢) وما قبلها. (٥) البيت من بحر الكامل من قصيدة للمتنبي يمدح بها أبا الفضل محمد بن العميد، مطلعها قوله: باد هواك صبرت أم لم تصبرا ... وبكاك إن لم يجر دمعك أو جرى وقبل بيت الشاهد قوله: نطف الرجال القول حين نباته ... ونطفت أنت القول لما نوّرا ويستشهد بالبيت على: بلاغة القول، وانظر ديوان أبي الطيب بشرح العكبري (٢/ ١٦٧).