أشارت كليب، وقد سبق الاستشهاد بهذا البيت في باب تعدي الفعل ولزومه. (٢) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ٢٢٤). (٣) ينظر: شرح الجمل لابن عصفور (٢/ ٣٢٠). (٤) ينظر: التذييل: (٣/ ٣٧٠). (٥) شرح الكافية الشافية لابن مالك (٣/ ١٤٨٢) ونصه فيه: ولا خلاف في إعراب أمس إذا أضيف، أو لفظ معه بالألف واللام أو نكر أو صغر أو كسر. (٦) التذييل (٣/ ٣٧٥). (٧) ينظر: شرح الجمل لابن عصفور (٢/ ٣٢١). (٨) ينظر: التذييل (٣/ ٣٧٥). (٩) ينظر: التذييل (٣/ ٣٦٨، ٣٦٩) ومما ذكره أبو حيان هناك أن قوما منهم الكسائي يزعمون أن (أمس) ليس مبنيّا ولا معربا، بل هو محكي سمي بفعل الأمر من المساء كما لو سمي بأصبح من الصباح. اه.