(٢) في علل البناء والإعراب للعكبري (ص ٢١٧): «فأما قولهم: هو منّي مناط الثريا، مزجر الكلب، إذا أرادوا البعد، ومقعد القابلة ومعقد الإزار إذا أرادوا القرب ففيه وجهان: - أحدهما: أن الأصل فيها أن تستعمل بفي، لكنهم حذفوها تخفيفا كما قالوا: أمرتك الخير. والثاني: أن هذه الأمكنة لما أريد بها المبالغة ولم يقصد بها أمكنة محدودة صارت كالأمكنة المبهمة» اه. والشغاف هو غلاف القلب. (٣) هو الأحوص كما في الكتاب، أو عبد الرحمن بن حسان بن ثابت كما في الأمالي الشجرية. (٤) البيت من الطويل وهو في: الكتاب (١/ ٤١٣)، وشرح أبياته للسيرافي (١/ ٣٠٦)، والمقتضب (٤/ ٣٤٣)، وأمالي الشجري (٢/ ٢٥٤)، والغرة لابن الدهان (٢/ ٥٨)، وكشف المشكل لحيدرة اليمني (ص ٣١٠)، وشرح التسهيل للمصنف، وشرح التسهيل للمرادي، والتذييل (٣/ ٣٩٣)، والأزمنة والأمكنة (١/ ٣٠٧)، والظروف المفردة والمركبة (ص ٩٢). والشاهد فيه: نصب «مناط الثريا» على الظرف. (٥) الكتاب (١/ ٤١٤).