(٢) البيت من البسيط لقائل مجهول وهو في: التذييل (٣/ ٤٤٧)، والعيني (٣/ ٨٦)، والتصريح (١/ ٣٤٣)، والأشموني (٢/ ١٣٦)، وشرح الألفية للمرادي (٢/ ٩٧)، وابن الناظم (١١٠)، والهمع (١/ ٢٢٠). والشاهد في قوله: «وسربالا»؛ حيث نصب على أنه مفعول معه، ولم يتقدمه الفعل بل ما تضمن معناه وهو «مطويا»، وأجاز أبو علي أن يكون العامل فيه «هذا». (٣) في: الكتاب (١/ ٣١٠): «وأما هذا لك وأباك فقبيح أن تنصب الأب، لأنه لم يذكر فعلا ولا حرفا فيه معنى فعل حتى يصير كأنه قد تكلم بالفعل» اه. (٤) المرجع السابق نفسه، وينظر: الهمع (١/ ٢٢٠). (٥) ينظر: شرح الألفية للمرادي (٢/ ٩٧)، والأشموني (٢/ ١٣٧). (٦) الكتاب (١/ ٣١٠). (٧) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ٢٤٨).