(٢) أي: المستثنى.(٣) قال في التوطئة (ص ٣١٠): «والمنقطع الذي لا يمكن أخذه بدلا البتة، نحو: لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ [هود: ٤٣]. وينظر: المساعد لابن عقيل (١/ ٥٥٠).(٤) سورة الدخان: ٥٦.وهذا الاستثناء بالضد، أي: ذاقوها في الدنيا، ولا يمكن أن تكون في الجنة، فهذا ضد لإمكان ارتفاعهما، وتعذر اجتماعهما. ينظر: الاستغناء في أحكام الاستثناء (ص ١٠١)، وشرح الألفية لابن الناظم (٢٨٩).(٥) ينظر التذييل والتكميل (٣/ ٥٠٣)، والتوطئة (ص ٢٨٠).(٦) ينظر: الاستغناء في أحكام الاستثناء (ص ١٠١).(٧) ينظر: التذييل والتكميل (٣/ ٥٠٢).(٨) يراجع هذا في: المساعد لابن عقيل (١/ ٥٥١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute