(٢) ينظر: المساعد لابن عقيل (٢/ ٦). (٣) ينظر: التذييل (٣/ ٦٩١). (٤) وهذا قول أبي القاسم الزجاجي، قال ابن عقيل: ويرده قول سيبويه: وليس - أي: الحال - بمفعول كالثوب في قولك، «كسوت زيدا الثوب». ينظر المساعد (٢/ ٦)، ويراجع في سيبويه (١/ ٤٤). (٥) قيل: إنّ هذا مفهوم من قول سيبويه: «لأن «الثوب» في المثال المذكور سابقا - ليس بحال وقع فيها الفعل» فيدل على أنّ الحال وقع فيها الفعل فيكون ظرفا. وردّ بأن الظرف أجنبي من الاسم، والحال هي الاسم الأول. ينظر في المرجعين السابقين. (٦) وهذا مذهب ابن السراج، والفارسي، والزمخشري. ينظر: الأصول (١/ ٢١٣)، والإيضاح (ص ١٧١)، والمفصل (ص ٦١) والقول الثاني والثالث يعدان قولا واحدا، فعبارة الزمخشري في الموضع السابق: شبه الحال بالمفعول من حيث إنها فضلة ... ولها بالظرف شبه خاص من حيث إنها مفعول فيها. وعبارة الفارسي في الموضع المشار إليه أيضا كعبارة الزمخشري. انظر: شرح المفصل لابن يعيش (٢/ ٥٥). (٧) ينظر: الكتاب (١/ ٤٤).