(٢) البيت من المتقارب، ولم يعرف قائله، ونسب للنابغة في شرح شواهده المغني (٦/ ٣٢٩)، وينظر: في شرح المصنف (٢/ ٣٤٦)، وتعليق الفرائد (٦/ ٢١٤) والمغني (٤٣٩)، والارتشاف (٢/ ٣٥٤). (٣) ينظر: شرح المصنف (٢/ ٣٤٦). (٤) ينظر: تسهيل الفوائد (ص ١١١). (٥) ينظر: التذييل (٣/ ٧٨٣) وقد ذكر الشيخ أبو حيان كلام المصنف السابق، ثم قال: وفيه مناقشتان: إحداهما: قوله: (وقد يفعل ذلك بذي التشبيه) فدلّ على أنه يقع ذلك قليلا، وهذا التركيب الذي ذكره لا يمكن فيه إلّا ذلك، ولا يجوز تقديمهما، ولا تأخيرهما، فما كان هكذا لا يقال فيه: (وقد ..) لأنه يشعر بالقلّة، وأنّ الكثير غيره، وذلك أن الذي يظنّ أنه كثير لا يقع البتة، لا يجوز «زيد -