(٢) زيادة لحاجة السياق. (٣) ينظر: كتاب سيبويه (٢/ ٨٨ - ٩١) وفيه قال: هذا باب ما ينتصب فيه الخبر؛ لأنه خبر لمعروف يرتفع على الابتداء، قدمته أو أخرته، وذلك قولك: فيها عبد الله قائما، وعبد الله فيها قائما» ... إلخ. ومن يقرأ كلام سيبويه يرى أنه يسوّي بين النصب والرفع قدم الظرف أو أخر كما ذهب أبو العباس المبرد، وما قاله المؤلف هنا تابع فيه لأبي حيان. يراجع التذييل (٣/ ٧٨٨)، والارتشاف (٢/ ٣٥٦). (٤) هذا مفاد كلام المبرد ويراجع في المقتضب (٢/ ٢٥٦ - ٢٥٧)، (٤/ ١٣٢، ١٦٦، ١٦٧). (٥) انتهى كلام أبي حيان وينظر: في التذييل (٣/ ٧٨٨، ٧٨٩). (٦) وهي أن يتكرر الظرف أو حرف الجر دون المخبر عنه. (٧) في المخطوط: «في متن الكتاب» والصواب ما أثبته. (٨) سورة هود: ١٠٨. (٩) سورة الحشر: ١٧. (١٠) ينظر: شرح المصنف (٢/ ٣٤٧).