مصنفاته: اشتهر بمعاني القرآن له، وله كتاب الحدود وفي هذا الشرح نقل عنه وله المصادر في القرآن، وله الجمع والتثنية فيه، وله المقصور والممدود، وعملت فيه رسائل وكتب. اقرأ ترجمته في نزهة الألباء (ص ٩٨)، بغية الوعاة (٢/ ٣٣٣)، نشأة النحو (ص ١٠١). (١) هذا هو المذهب الخامس وهو للأخفش، انظره في التذييل والتكميل (١/ ١٧٨)، والهمع (١/ ٣٩). وقد نسب هذا التأويل إلى السيرافي. (٢) هذا هو المذهب السادس وهو للمازني. انظره في التذييل والتكميل (١/ ١٧٧)، وشرح الرضي (١/ ٢٧)، والهمع: (١/ ٣٨)، وانظر المسألة بالتفصيل في: الزجاج وأثره في النحو مع تحقيق كتابه المخطوط (سر النحو ص ١٣٩، بجامعة عين شمس). (٣) هذا هو المذهب السابع وهو للربعي، انظر التذييل والتكميل (١/ ١٧٧)، وشرح الرضي (١/ ٢٧)، والهمع (١/ ٣٨). (٤) هو أبو الحسن علي بن عيسى بن الفرج بن صالح الربعي، ولد سنة (٣٢٨ هـ)، أخذ النحو عن أبي سعيد السيرافي، ثم انتقل إلى شيراز فلازم أبا علي الفارسي عشرين سنة، حتى أقر له أبو علي بالإمامة والعلم، ثم رجع إلى بغداد وعاش بها، كان يحفظ الكثير من أشعار العرب إلا أنه لطول لسانه وجفاء طبعه كانت الناس تتحاشاه والطلاب ينفرون منه. مصنفاته: شرح كتاب سيبويه ثم غسله بماء؛ لأن أحد أولاد التجار أغضبه في مسألة، كما شرح الإيضاح لأبي علي، وله كتاب البديع في النحو، كما أن له كتاب ما جاء من المبني على فعال، وغير ذلك. بلغ التسعين عاما حيث توفي سنة (٤٢٠ هـ). اقرأ ترجمته في نزهة الألباء (ص ٣٤١) معجم الأدباء (١٤/ ٧٨)، الأعلام (٥/ ١٣٤). (٥) هذا هو المذهب الثامن وهو للأعلم. وانظر التذييل والتكميل (١/ ١٧٧)، والهمع (١/ ٣٨).