(٢) في المساعد لابن عقيل (٢/ ١٨٠) تحقيق د/ بركات: (ويجب مطابقة النكرة في هذا لما أسند إليه «أفعل» ولا يجوز عدم المطابقة، ولا يقال: الزيدون أفضل رجل، ويجب أيضا كون النكرة مما يصدق على المسند إليه أفعل، فلا يجوز: زيد أفضل امرأة). (٣) سورة البقرة: ٤١. وفي التذييل والتكميل (٤/ ٧٥١، ٧٥٢): (وقد يؤول قوله تعالى: أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ على حذف موصوف، هو جمع في المعنى، أي: أول فريق كافر) اه. ثم قال: ولا تكونوا أول كافر به، (وليس فاصلة فاختير فيه الإفراد؛ لأنه أخف ويغني عن الجمع) اه وفي المساعد (٢/ ١٨١) تحقيق د/ بركات: المعنى: (أول من كفر). (٤) في معاني القرآن (١/ ٣٣). (٥) هذا البيت من الكامل، وقد نسب لرجل جاهلي في نوادر أبي زيد (ص ٣٣٤). والمقصود بالطاعم: الآكل. والشاهد في البيت قوله: «فالأم طاعم، فشر جياع»؛ حيث تضمن البيت الإفراد بعد «أفعل» في: -