(١) ينظر: الكتاب (١/ ١٨٩). (٢) في التذييل والتكميل (٤/ ٩٣٢): (وجعله المصدرية قسيمة المخففة ليس بجيد؛ لأن المخففة مصدرية ...) إلخ. (٣) نقل المرادي في شرح التسهيل اعتراض أبي حيان هذا على المصنف، موافقا شيخه أبا حيان. (٤) ينظر: شرح المصنف (٣/ ١١١). (٥) البيت من الكامل، وقائله لبيد بن ربيعة العامري، وهو في ديوانه (ص ١٧٠). اللغة: الجميع: المجتمعون، ميسر: القمار على ما يذبح من الجزر، ندام: جمع نديم، أو ندمان، و «عهدي»: مبتدأ، سد الحال مسد خبره، وهو جملة «وفيهم ... ميسر وندام» كما تقول: «جلوسك متكئا ...». والشاهد في البيت: نصب الحي بـ «عهدي» وليس هذا المصدر مقدرا بأحد حروف المصدر الثلاثة، والفعل، أي بـ «أن» المخففة، أو المشددة، أو «ما» والفعل، ويستشهد به أيضا على عمل المصدر «عهد» وهو غير منون. ينظر الشاهد في: الكتاب (١/ ١٩٠)، وشرح المفصل لابن يعيش (٦/ ٢٦)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩٢٧)، واللسان «حضر» والدرر (١/ ٧٨). (٦) البيت من الرجز، وقائله رؤبة بن العجاج، وهو في ديوانه (ص ١٨١). اللغة: الجزيل: العطاء العظيم، و «رأي»: مبتدأ، وجملة «يعطي الجزيل» جملة حالية، سدت مسد خبر «رأي». -