(٢) سورة المائدة: ٨٩. (٣) سورة النساء: ٩٢، سورة المجادلة: ٤. (٤) سورة سبأ: ٣٣. وفي التذييل والتكميل (٤/ ٩٦٠، ٩٦١): وذلك على حسب التوسع، في أن أجري المصدر في التوسع مجرى الفعل، لا أن ذلك على تقدير الإضافة بـ «في» اهـ. (٥) يقصد باب الإضافة؛ حيث تقدر الإضافة على معنى «في». (٦) انظر: شرح التسهيل (٣/ ١١٩). (٧) ينظر: الكتاب (١/ ١٧٧، ١٩٣). (٨) من الرجز، مجهول القائل، لم ينسبه سيبويه في الكتاب (١/ ٨٩، ٩٠، ٩٩)، ولم ينسبه غير سيبويه. والشاهد فيه: كما ذكره المصنف إضافة المصدر إلى الظرف توسعا، وعمل المصدر فيما بعد الظرف. ينظر الشاهد أيضا في: معاني القرآن للفراء (٢/ ٨٠)، وشرح المفصل لابن يعيش (٢/ ٤٥، ٤٦)، والخزانة (١/ ٤٨٥)، وشرح الكافية الشافية (ص ١٠١٨). (٩) في الكتاب (١/ ٩٩)، إلا أنه ذكر في (١/ ٩٠) أنه لا يجوز إلا في الشعر، قال: (ولا يجوز: يا سارق الليلة أهل الدار، إلا في الشعر؛ كراهية أن يفصلوا بين الجار والمجرور) اهـ. وينظر: الأشموني (٢/ ٢٩٠). (١٠) ينظر: شرح الكافية (ص ١٠١٨) تحقيق د/ عبد المنعم هريدي. (١١) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٩٦١).